Le68.ma :العيون
إحتضنت مدينة العيون حاضرة الصحراء المغربية اللقاء التواصلي التاسع لفائدة منخرطي التعاضدية العامة بجهة العيون الساقية الحمراء حيت
ترأس مولاي إبراهيم العثماني رئيس المجلس الإداري اللقاء التواصلي التاسع تحت شعار : “تنزيل المخطط الاستراتيجي الخماسي 2021 – 2025 للتعاضدية العامة رهين بتعزيز التواصل مع المنخرطين ” بحضور أعضاء المكتب المسير ومناديب الجهات الجنوبية ، بالإضافة للمدير العام و المراقبة العامة كذا أطر ومستخدمي التعاضدية العامة لموظفي الادارات العمومية.
في البداية إستهل مولاي إبراهيم العثماني هذا اللقاء التواصلي بالخبر السار المتعلق بالقرار المشترك الخاص بالزيادة في منحتي التقاعد والوفاة.
ترأس مولاي إبراهيم العثماني رئيس المجلس الإداري اللقاء التواصلي التاسع تحت شعار : “تنزيل المخطط الاستراتيجي الخماسي 2021 – 2025 للتعاضدية العامة رهين بتعزيز التواصل مع المنخرطين ” بحضور أعضاء المكتب المسير ومناديب الجهات الجنوبية ، بالإضافة للمدير العام و المراقبة العامة كذا أطر ومستخدمي التعاضدية العامة لموظفي الادارات العمومية.
في البداية إستهل مولاي إبراهيم العثماني هذا اللقاء التواصلي بالخبر السار المتعلق بالقرار المشترك الخاص بالزيادة في منحتي التقاعد والوفاة.


وقد شكل هذا اللقاء محطة تواصلية مهمة بالنسبة للمنخرطين وذوي حقوقهم وذلك من أجل الاستفسار في عدة مواضيع ذات الصلة بالقطاع التعاضدي وذلك بهدف تجويد الخدمات الإدارية والصحية والاجتماعية المقدمة لجميع والمرتفقين خدمة للصالح العام.
ويأتي هذا اللقاء في سياق تبني الأجهزة المسيرة الحالية بقيادة مولاي إبراهيم العثماني سياسة التواصل المباشر مع المنخرطين وذوي حقوقهم التي تضمنها المخطط الاستراتيجي 2021-2025 لتأهيل التعاضدية العامة.

والجدير بالذكر أن هذا اللقاء التواصلي هو التاسع من نوعه ضمن سلسلة اللقاءات التواصلية مع المنخرطين وذوي حقوقهم التي إنفتحت عليها الأجهزة المسيرة الحالية بقيادة رئيس المجلس الاداري والتي ستشمل كل جهات المملكة الشريفة وتهدف إلى التنزيل الفعلي لمضامين الجهوية المتقدمة التي سطرت بالمخطط الاستراتيجي الخماسي لتأهيل التعاضدية العامة.
وقد أكد مولاي إبراهيم العثماني إنخراطه التام واللامشروط لإنجاح الورش الملكي الرائد والطموح حول الحماية الاجتماعيةو التغطية الصحية الشاملة تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده.
وفي الاختتام رفعت برقية الولاء للسدة العالية بالله صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده.